"سئمت الحب"
ادركت اننى اعيش لحظات وهم ..
ينبغى علي نسيانها،، بالرغم من ان هذه اللحظات ما هى إلا إطار أبرز سعادتى
فى ذلك الوقت وان كان من جانبى فقط ..
هذا حبيب تركنى ..والحب يملئنى ..
مع الايام ..والعمر ينتهى ..
في ركن بعيد ..نسيني..
اعلن كرهه ..والخوف يملئنى ..
هذا حبيب جرحنى ..وفراقه يئبرنى ..
ودموع العين كالسيل تنهمر..
بكيت على حال لم أجده ..
سوى فى آلام العشق والقلب ..
نسيت أوجه العشق بعد الفراق الاول ..
وتذكرت عمرى في الحياه الاجمل..
لأدرك حالى بين العشق والآلم ..
فبكيت برفقة جدار اليأس أنتظر..
جالسا على سلم الامل ..
ذلك الجسر الذى تذوقت فيه عذوبه الدموع ..
مستمعا إلى الحان قلب وحيد..
يعزف سمفونية عشق حزينة ..
وكأننى في عالم ضيق
وما اصعب ان تشعر بالضيق ..
في عالم تراكم فيه شىء واحد ..
ألا وهو الآلام ..
تذكرت لحظات عشقى لها ..
واقسمت على تركها ..
وتعمدت لنفسى انكارها ..
فخليت الى نفسى..وبت اكتب شعر لنسيانها ..
سئمت الحبَ ،، وما في الحبِ ..
وما دعانى إلى النسيان..
سئمت الاغانى ،،وتكرارها..
وما بها من بوادر الحرمان ..
سئمت البكاء ،، وتجفيف الدموع ..
على حبيب لم يعش الزمان ..
عاش للأسى ،،وما به من آلام..
حتى نسى أنه كان انسان ..
فأين أحلامى،، وأنغامى؟
وأين طريقى؟ وأين الايمان ..
فلقد غدوت والأبصار مرفوعة..
وما بالأبصار إلا الهوان ..
فبسم الذى أحيانى وأغنانى..
سأنسى وسأكون كالطوفان ..
فلم يعد الحب بيتى ..
ولا الامل سبيل للحنان ..
وماهى حياتى وآهاتى ..
إلا أسبابا تناغمت للنسيان ..
لم تنتهى دموعى..
ولكن انتهى أحساسى..
فلم اعد اثق بأى شخص كان ..
فماذا أفعل وأنا على أهبه النسيااااان؟؟
ادركت اننى اعيش لحظات وهم ..
ينبغى علي نسيانها،، بالرغم من ان هذه اللحظات ما هى إلا إطار أبرز سعادتى
فى ذلك الوقت وان كان من جانبى فقط ..
هذا حبيب تركنى ..والحب يملئنى ..
مع الايام ..والعمر ينتهى ..
في ركن بعيد ..نسيني..
اعلن كرهه ..والخوف يملئنى ..
هذا حبيب جرحنى ..وفراقه يئبرنى ..
ودموع العين كالسيل تنهمر..
بكيت على حال لم أجده ..
سوى فى آلام العشق والقلب ..
نسيت أوجه العشق بعد الفراق الاول ..
وتذكرت عمرى في الحياه الاجمل..
لأدرك حالى بين العشق والآلم ..
فبكيت برفقة جدار اليأس أنتظر..
جالسا على سلم الامل ..
ذلك الجسر الذى تذوقت فيه عذوبه الدموع ..
مستمعا إلى الحان قلب وحيد..
يعزف سمفونية عشق حزينة ..
وكأننى في عالم ضيق
وما اصعب ان تشعر بالضيق ..
في عالم تراكم فيه شىء واحد ..
ألا وهو الآلام ..
تذكرت لحظات عشقى لها ..
واقسمت على تركها ..
وتعمدت لنفسى انكارها ..
فخليت الى نفسى..وبت اكتب شعر لنسيانها ..
سئمت الحبَ ،، وما في الحبِ ..
وما دعانى إلى النسيان..
سئمت الاغانى ،،وتكرارها..
وما بها من بوادر الحرمان ..
سئمت البكاء ،، وتجفيف الدموع ..
على حبيب لم يعش الزمان ..
عاش للأسى ،،وما به من آلام..
حتى نسى أنه كان انسان ..
فأين أحلامى،، وأنغامى؟
وأين طريقى؟ وأين الايمان ..
فلقد غدوت والأبصار مرفوعة..
وما بالأبصار إلا الهوان ..
فبسم الذى أحيانى وأغنانى..
سأنسى وسأكون كالطوفان ..
فلم يعد الحب بيتى ..
ولا الامل سبيل للحنان ..
وماهى حياتى وآهاتى ..
إلا أسبابا تناغمت للنسيان ..
لم تنتهى دموعى..
ولكن انتهى أحساسى..
فلم اعد اثق بأى شخص كان ..
فماذا أفعل وأنا على أهبه النسيااااان؟؟