فرز الانسداد الحاصل ببلدية الازهرية الملقبة ب " عين للو " موجة من المعوقات والمطبات المرتبطة اساسا بالحياة اليومية للسكان التي بات يطبعها الاستياء والتذمر في ظل الاحتباس التنموي الذي تشهده المنطقة
وافتقارهم ادنى متطلبات العيش الكريم بما فيها الضرورية كما هو الشان مع الماء الشروب الذي اقسم الكثير من المواطنين باغلظ الايمان عن غيابه لمدة قاربت الشهر ما دفعهم الى الدخول في رحلات البحث عن شربة ماء في عز الشتاء على الرغم من استفادة البلدية من مشروع ربطها من سد كدية الرصفة استنزف مئات الملايير لم تجد نفعا امام انقطاع تموينهم بهذا المورد الحيوي الذي حل مكانه ماء سعيدة و" ايفري " بالنسبة للعائلات ذات الدخل المحترم ومياة الوديان و الصهاريج المنقولة مجهولة النوع والمصدر للعائلات الفقيرة وامام هذا الوضع لوح السكان بتصعيد لغة الاحتجاج في حال استمرار موجة القحط المفروض عليهم داعين في الوقت نفسه السلطات الولائية بضرورة التدخل العاجل والصارم لارواء عطشهم كما القوا باللائمة على من اوصلوهم الى كرسي المسؤولية بانهم سبب ما يجري بالبلدية قائلين بان الوقت الذي تم استغلاله في كولسة و" تخياط " تنحية الميروالتهارش على اكل كعكة البلدية كان كافيا لكبح زحف العطش او بناء " دار وكوزينة " على الاقل
وافتقارهم ادنى متطلبات العيش الكريم بما فيها الضرورية كما هو الشان مع الماء الشروب الذي اقسم الكثير من المواطنين باغلظ الايمان عن غيابه لمدة قاربت الشهر ما دفعهم الى الدخول في رحلات البحث عن شربة ماء في عز الشتاء على الرغم من استفادة البلدية من مشروع ربطها من سد كدية الرصفة استنزف مئات الملايير لم تجد نفعا امام انقطاع تموينهم بهذا المورد الحيوي الذي حل مكانه ماء سعيدة و" ايفري " بالنسبة للعائلات ذات الدخل المحترم ومياة الوديان و الصهاريج المنقولة مجهولة النوع والمصدر للعائلات الفقيرة وامام هذا الوضع لوح السكان بتصعيد لغة الاحتجاج في حال استمرار موجة القحط المفروض عليهم داعين في الوقت نفسه السلطات الولائية بضرورة التدخل العاجل والصارم لارواء عطشهم كما القوا باللائمة على من اوصلوهم الى كرسي المسؤولية بانهم سبب ما يجري بالبلدية قائلين بان الوقت الذي تم استغلاله في كولسة و" تخياط " تنحية الميروالتهارش على اكل كعكة البلدية كان كافيا لكبح زحف العطش او بناء " دار وكوزينة " على الاقل