الفشل: هو عدم وضع هدف ثم العمل على تحقيقه مهما كانت العوائق.
سئل أحد المخترعين الكبار بعد أن جرب 100 طريقة ولم تنجح: هل تشعر بالفشل؟
أجابهم قائلاً: لا، لكني تعلمت 100 طريق لاتؤدي إلى النجاح. هذا المخترع لإصراره على النجاح توصل إليه أخيراً، وماكان يمكنه ذلك لولا أنه قطع الطريق إلى النجاح، فكان من الصعب ألا ينجح في المرات التالية.
إذا عاندتنا الحياة ووقفت في طريقنا مرة أو أكثر لا يعني هذا أن نستسلم لها ونرضخ لضغوط قد تودي بنا للهاوية وندعي بالنهاية أننا فشلنا في مواجهتا ..لنبرر أننا حاولنا ولم نقدر على مجاراتها
بعضهم عرف الفشل على أنه قاع مظلم يحاول أن يغرق الشخص ويكتم أنفاسه ويثبت قدميه في ذاك القاع لكن الذكي والناجح والذي لا يعترف بوجود كلمة فشل بقاموسه
إنمايحاول أن يستغل وجوده في ذلك القاع ويبحث عن الكنوز الدفينة ويحاول الصعود بها لسطح البحر ثم ليكمل محاولته ويسبح متجها للشاطيء و منها لسطح الأرض
ليثبت للعالم بأسره أنه إنسان سقط ولكن لم يبقى أو يقف على فشله لكن بالعزيمة والإصرار
حول فشله لنجاح وهذا هو مربط الفرس
(حتى لو فشلت يكفيك شرف المحاولة)
الفشل بحد ذاته كلمة ممقوتة ولا تدل سوى على الضعف لكن عندما يكون لديك هدف محدد ستحاول بكل الطرق المتاحة والمسموحة الوصول إليه شرط أن تضع في الحسبان إحتمالين إما أن تنجح أو تفشل ولكن غياب النجاح السريع لايعني الفشل، بل يجب عليك أن تبحث عن الخلل والتقصير الذي نتج عنه ذاك الفشل
ولذلك فإن كلمة «حاولت» قد تجعل الإنسان يتوقف بدلاً من استمرار السعي لتحقيق الهدف.
الشخص عندما يريد أن يصعد جبلاً قد يسقط عدة مرات وقد تصادفه عدة عوائق تحول دون وصوله بادىء الأمر لكن هذا لايدل على عدم قدرته على الوصول إلى القمة، فعدد المرات التي ينهض فيها بعد السقوط هو مايدل على قدرته على ذلك.
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل إجمعها وابن بها سلما تصعد به نحو النجاح
سئل أحد المخترعين الكبار بعد أن جرب 100 طريقة ولم تنجح: هل تشعر بالفشل؟
أجابهم قائلاً: لا، لكني تعلمت 100 طريق لاتؤدي إلى النجاح. هذا المخترع لإصراره على النجاح توصل إليه أخيراً، وماكان يمكنه ذلك لولا أنه قطع الطريق إلى النجاح، فكان من الصعب ألا ينجح في المرات التالية.
إذا عاندتنا الحياة ووقفت في طريقنا مرة أو أكثر لا يعني هذا أن نستسلم لها ونرضخ لضغوط قد تودي بنا للهاوية وندعي بالنهاية أننا فشلنا في مواجهتا ..لنبرر أننا حاولنا ولم نقدر على مجاراتها
بعضهم عرف الفشل على أنه قاع مظلم يحاول أن يغرق الشخص ويكتم أنفاسه ويثبت قدميه في ذاك القاع لكن الذكي والناجح والذي لا يعترف بوجود كلمة فشل بقاموسه
إنمايحاول أن يستغل وجوده في ذلك القاع ويبحث عن الكنوز الدفينة ويحاول الصعود بها لسطح البحر ثم ليكمل محاولته ويسبح متجها للشاطيء و منها لسطح الأرض
ليثبت للعالم بأسره أنه إنسان سقط ولكن لم يبقى أو يقف على فشله لكن بالعزيمة والإصرار
حول فشله لنجاح وهذا هو مربط الفرس
(حتى لو فشلت يكفيك شرف المحاولة)
الفشل بحد ذاته كلمة ممقوتة ولا تدل سوى على الضعف لكن عندما يكون لديك هدف محدد ستحاول بكل الطرق المتاحة والمسموحة الوصول إليه شرط أن تضع في الحسبان إحتمالين إما أن تنجح أو تفشل ولكن غياب النجاح السريع لايعني الفشل، بل يجب عليك أن تبحث عن الخلل والتقصير الذي نتج عنه ذاك الفشل
ولذلك فإن كلمة «حاولت» قد تجعل الإنسان يتوقف بدلاً من استمرار السعي لتحقيق الهدف.
الشخص عندما يريد أن يصعد جبلاً قد يسقط عدة مرات وقد تصادفه عدة عوائق تحول دون وصوله بادىء الأمر لكن هذا لايدل على عدم قدرته على الوصول إلى القمة، فعدد المرات التي ينهض فيها بعد السقوط هو مايدل على قدرته على ذلك.
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل إجمعها وابن بها سلما تصعد به نحو النجاح