لا أستطيع أن أحيا بدون حب
أصبحت لا أفهمها ...كلما التقينا كل بضعة أشهر حسبما تتيح لنا الظروف ونتفق علي موعد أجد في حياتها بطلا جديدا
وتشعرني بأنه الحب الأول والآخير وأنها ستموت لو افترقا وأرق لحالها ...أواسيها ....تدخل في حالة اكتئاب شديدة
تنطوي علي نفسها ثم تتبدل الأحوال ....أصبحت أعرفها من مجرد النظر إليها عندما أري بريق عينيها ونضارة بشرتها
وترنمها بأغاني الحب أعرف أنها تعيش قصة حب جديدة
وأخيرا قررت أن أخرج من صمتي وأسألها
ما هذا الذي تحيا فيه ؟
كل هذه القصص التي تحكيها لي وأستشعر كل مرة بالصدق في مشاعرها ....أأصبحت ممثلة بارعة لهذه الدرجة؟
تمثل علي أم عليهم أم علي نفسها؟
ردت ردا غير متوقع وقالت لي
أتعلمين أنني أسأل نفسي كل يوم هذا السؤال ولا أجد جوابا؟
كل ما أعرفه عن نفسي اليوم أنني لا أستطيع أن أحيا بدون حب
ما الذي سيعينني علي قسوة الحياة؟
ما الذي يمكن أن يعيد لي ثقتي بنفسي إلا مشاعر حب أو إعجاب أو رغبة واشتهاء أو أيا كان نوعها....؟
لم أعد أبحث عن الحقائق أو أفكر في المسميات
كل ما أبحث عنه رجل يهتم بي ....يشعرني بأنني أنثي مرغوب فيها
ممن ؟؟لايهم....كبير ....صغير ....أعزب ....مطلق ...متزوج
ما النهاية ؟لم أعد أفكر
الفراغ قاتل ....الشعور بمرور العمر يحطمني ...يؤرقني
إنها ليست فلسفي الخاصة ....إنها فلسفة الكثيرات بل والكثيرين أيضا فمن يعيشون معي تلك القصص الوهمية أيضا حالهم من حالي.....
فقديما قال أبو نواس
دع عنك لومي فإن اللوم إغـــراء
وداوني بالتي كانت هي الــــداء
أسئلة للنقاش
*ما رأيك في فلسفة بطلة القصة؟
*هل مررت بنفس تجربتها أو لك صديقة مثلها؟
*نصيحة تقدمينها لها
لا يشترط التقيد بالأسئلة فلكن الحرية في النقاش وأنتظر تعلقاتكن ومشاركاتكن المميزة
تقبلن تحياتي
أختكن
أصبحت لا أفهمها ...كلما التقينا كل بضعة أشهر حسبما تتيح لنا الظروف ونتفق علي موعد أجد في حياتها بطلا جديدا
وتشعرني بأنه الحب الأول والآخير وأنها ستموت لو افترقا وأرق لحالها ...أواسيها ....تدخل في حالة اكتئاب شديدة
تنطوي علي نفسها ثم تتبدل الأحوال ....أصبحت أعرفها من مجرد النظر إليها عندما أري بريق عينيها ونضارة بشرتها
وترنمها بأغاني الحب أعرف أنها تعيش قصة حب جديدة
وأخيرا قررت أن أخرج من صمتي وأسألها
ما هذا الذي تحيا فيه ؟
كل هذه القصص التي تحكيها لي وأستشعر كل مرة بالصدق في مشاعرها ....أأصبحت ممثلة بارعة لهذه الدرجة؟
تمثل علي أم عليهم أم علي نفسها؟
ردت ردا غير متوقع وقالت لي
أتعلمين أنني أسأل نفسي كل يوم هذا السؤال ولا أجد جوابا؟
كل ما أعرفه عن نفسي اليوم أنني لا أستطيع أن أحيا بدون حب
ما الذي سيعينني علي قسوة الحياة؟
ما الذي يمكن أن يعيد لي ثقتي بنفسي إلا مشاعر حب أو إعجاب أو رغبة واشتهاء أو أيا كان نوعها....؟
لم أعد أبحث عن الحقائق أو أفكر في المسميات
كل ما أبحث عنه رجل يهتم بي ....يشعرني بأنني أنثي مرغوب فيها
ممن ؟؟لايهم....كبير ....صغير ....أعزب ....مطلق ...متزوج
ما النهاية ؟لم أعد أفكر
الفراغ قاتل ....الشعور بمرور العمر يحطمني ...يؤرقني
إنها ليست فلسفي الخاصة ....إنها فلسفة الكثيرات بل والكثيرين أيضا فمن يعيشون معي تلك القصص الوهمية أيضا حالهم من حالي.....
فقديما قال أبو نواس
دع عنك لومي فإن اللوم إغـــراء
وداوني بالتي كانت هي الــــداء
أسئلة للنقاش
*ما رأيك في فلسفة بطلة القصة؟
*هل مررت بنفس تجربتها أو لك صديقة مثلها؟
*نصيحة تقدمينها لها
لا يشترط التقيد بالأسئلة فلكن الحرية في النقاش وأنتظر تعلقاتكن ومشاركاتكن المميزة
تقبلن تحياتي
أختكن