قد يمر علينا في حياتنا اليوميه و من خلال تعاملاتنا مع من حولنا في المنزل أو العمل أو الشارع مواقف تستدعي منا أن نأخذ موقف و موقف صارم و جازم في لحظتها
و لكن
نتراجع و ننسحب و كأن روحنا و كرامتنا تخلت عنا
و الأمثله من الحياه كثيره فمثلأ :
الموظف قد يتعرض لضغوط من رئيسه أو من محيطه العام مما يضطره لأتخاذ موقف جازم و حاسم
و لكن
يتجمد مكانه و في داخله صراع حامي بين مبادئه و كرامته و نفسه المظلومه
الزوجه تتعرض لموقف يهز كل كيانها و يشعرها بأنها بلا قيمه أمام زوجها و يجب عليها الدفاع عن نفسها و المطالبه بحقها
و لكن
الصمت يغلب كل مواقفها فتعيش في صراع داخلي مع مشاعرها و حركات جسدها الا أراديه و كأنها أله تعودت على العمل بهذا الشكل بدون روح تسندها
ماهي الأساب التي تجعلنا نقف و لا ندافع عن حقنا في الحياه؟
لماذا يلجأ المرء للتنازل السريع عن ماهو له؟
هل بأمكان الأنسان أن يعيش حياه طبيعيه و هو يقاتل و يصارع نفسه و مبادئه!!!!!
و لكن
نتراجع و ننسحب و كأن روحنا و كرامتنا تخلت عنا
و الأمثله من الحياه كثيره فمثلأ :
الموظف قد يتعرض لضغوط من رئيسه أو من محيطه العام مما يضطره لأتخاذ موقف جازم و حاسم
و لكن
يتجمد مكانه و في داخله صراع حامي بين مبادئه و كرامته و نفسه المظلومه
الزوجه تتعرض لموقف يهز كل كيانها و يشعرها بأنها بلا قيمه أمام زوجها و يجب عليها الدفاع عن نفسها و المطالبه بحقها
و لكن
الصمت يغلب كل مواقفها فتعيش في صراع داخلي مع مشاعرها و حركات جسدها الا أراديه و كأنها أله تعودت على العمل بهذا الشكل بدون روح تسندها
ماهي الأساب التي تجعلنا نقف و لا ندافع عن حقنا في الحياه؟
لماذا يلجأ المرء للتنازل السريع عن ماهو له؟
هل بأمكان الأنسان أن يعيش حياه طبيعيه و هو يقاتل و يصارع نفسه و مبادئه!!!!!