السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخوتي أعزائي الجزائريين .. على ضوء ما حدث لنا في الزمن القريب:thumbdown: اسمحوا لي أن أعرض عليكم ما استخلصته منه و ما يلزمنا الاقتناع به من دروس :
الدرس الأول : أن تكون جزائريا سواء كنت في الشمال أو الجنوب في عنابة في أدرار في ورقلة ، في تلمسان ، في فرنسا في بريطانيا ، في الخليج ، في أمريكا فهذا يعني أنك ذو روح تدعوك دائما للحنين لبلدك و أن لك دما فائرا تتميز به عن كل البشر ، فأنت وطني غيور :angel_not:.
الدرس الثاني : ليس كل من في الكون مثلك جزائريا ، ليسوا أناسا يتعاملون مثلك إنهم أصناف و أنواع فيهم الخبيث الذي يريد سقوطك ، و فيهم عاشقوك الذين يرون فيك رمز المقاومة و الرجولة و الشهامة .
الدرس الثالث : عليك أن تقتنع اقتناعا تاما أن العروبة لا تعني أن تتحدث بالعربية او أن تقف و تقول أنا عربي فعلى أن يصادق قولك فعلك :biggrin:، فالعروبة دم يجري في عروقك لا تحتاج لأي انس و لا جن لكي يشهد لك بالعروبة فأنت رمز من رموز العروبة فأنت حتى و إن كنت لا تتحدث العربية الفصحى فأنت مدافع عنها و أنت ابن من أبناء الجزائر عربية الجذور و مسلمة الفروع .
الدرس الرابع : لا تستمع للتافهين و الذين منهم أولئك الكلاب النابحة في النايل سات و انسهم فالسكوت على نباح الكلب هو جوابه ، و التفت لما يهمك حقا و إلى ما يضمن لك رقيا و حضارة .
الدرس الخامس : أن تعرف معنى عبارة أنا جزائري فهي تحمل فيها كل المعاني رغم أنها لاتتجاوز العشرة أحرف لكنها تحمل كل مقوماتك عن قلتها من قلبك .
الدرس السادس : الوحدة هي نقطة قوة الجزائريين فاسع لأن تكون من بانييها و مؤسسيها ، لكي تثبت للعالم أجمع بأن الجزائر لازالت و ما هانت .
الدرس السابع : إن سبك احد فقال لك بربري فقل له أتشرف لأنني حقا رجل حر ، إن سبك أحد فقال أمازيغي فقل أصلي و الأمازيغ من حماة الإسلام ، إن سبك أحد فقال همج و بلطجية فقل نعم مافيا و همج و .... في حب وطني و الدفاع عنه ، و لا تسمح لضعيفي النفس أن يهزوك فأنت جبل لا تزعزعه الرياح :001_wub:.
الدرس الثامن : لا تدخل في مشاحنات مع حمقى فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما ، و الكلام بدون نقود و لن يزيدك أو ينقص منك شيئا فما يقولون ذلك إلا لنقص فيهم .
الدرس التاسع : فلسطين قضية العرب أجمع و قضية الدهر فمن قال لك ماذا فعلت أنت لها فقل يكفيني فخرا أنني منهج لهم ( الفلسطينيين) لكي يقاوموا فثورة بلادي هي ثان أكبر ثورة في العالم بعد ثورة الفيتنام .
الدرس العاشر : ارفع رأسك فأنت لا تهون للظروف و لا تسيرك هي بل أنت الذي تسيرها و تحدى العالم أجمع لأجل ما تؤمن به .
الدرس الحادي عشر : أنت جزائري ذو جوانب إيجابية كثيرة فكن رائدا في مجالك و أيا كان موقعك ، و احرص على أن تبعد التهديدات التي تجعلك و هويتك في خطر .
الدرس الثاني عشر : أن تكون حكيما فيما تعالج من مشاكل فلا تبالغ في تضخيم المصاعب التي تعترضك و لا تهونها .
الدرس الثالث عشر : أن تلتزم شرف كلمتك و ان تراعي ما حملته من أمانة .
الدرس الرابع عشر : أن تعتز بكرامتك و استقلالية رأيك فلا تبعهما بأي ثمن . و لا ترجع عن رأيك إلا إن رأيت وجه الحق فارجع إليه فالرجوع إلى الحق فضيلة .
الدرس الخامس عشر : ان تكون على وعي تام بالتاريخ سواء كان تاريخ بلدك او تاريخ أمتك ، و خصوصا التاريخ النضالي .
الدرس السادس عشر : أن تعي دورك في معركة التطور فلا تبدد مواهبك فيما لا يجدي نفعا .
الدرس السابع عشر : أن تؤمن بالوحدة العربية :confused1:إيمانا صادقا و بمقوماتها ، فلا يهمك كلام التافهين فكلامهم ناجم عن ضعف في أنفسهم و غيرة
هذه بعض الدروس التي نستنتجها و لا يوجد فيي جهد لكي أكمل لكم جزءا آخر من الدروس فهي و عن سمحتم لي لا تعد و لا تحصى .
أخوتي أعزائي الجزائريين .. على ضوء ما حدث لنا في الزمن القريب:thumbdown: اسمحوا لي أن أعرض عليكم ما استخلصته منه و ما يلزمنا الاقتناع به من دروس :
الدرس الأول : أن تكون جزائريا سواء كنت في الشمال أو الجنوب في عنابة في أدرار في ورقلة ، في تلمسان ، في فرنسا في بريطانيا ، في الخليج ، في أمريكا فهذا يعني أنك ذو روح تدعوك دائما للحنين لبلدك و أن لك دما فائرا تتميز به عن كل البشر ، فأنت وطني غيور :angel_not:.
الدرس الثاني : ليس كل من في الكون مثلك جزائريا ، ليسوا أناسا يتعاملون مثلك إنهم أصناف و أنواع فيهم الخبيث الذي يريد سقوطك ، و فيهم عاشقوك الذين يرون فيك رمز المقاومة و الرجولة و الشهامة .
الدرس الثالث : عليك أن تقتنع اقتناعا تاما أن العروبة لا تعني أن تتحدث بالعربية او أن تقف و تقول أنا عربي فعلى أن يصادق قولك فعلك :biggrin:، فالعروبة دم يجري في عروقك لا تحتاج لأي انس و لا جن لكي يشهد لك بالعروبة فأنت رمز من رموز العروبة فأنت حتى و إن كنت لا تتحدث العربية الفصحى فأنت مدافع عنها و أنت ابن من أبناء الجزائر عربية الجذور و مسلمة الفروع .
الدرس الرابع : لا تستمع للتافهين و الذين منهم أولئك الكلاب النابحة في النايل سات و انسهم فالسكوت على نباح الكلب هو جوابه ، و التفت لما يهمك حقا و إلى ما يضمن لك رقيا و حضارة .
الدرس الخامس : أن تعرف معنى عبارة أنا جزائري فهي تحمل فيها كل المعاني رغم أنها لاتتجاوز العشرة أحرف لكنها تحمل كل مقوماتك عن قلتها من قلبك .
الدرس السادس : الوحدة هي نقطة قوة الجزائريين فاسع لأن تكون من بانييها و مؤسسيها ، لكي تثبت للعالم أجمع بأن الجزائر لازالت و ما هانت .
الدرس السابع : إن سبك احد فقال لك بربري فقل له أتشرف لأنني حقا رجل حر ، إن سبك أحد فقال أمازيغي فقل أصلي و الأمازيغ من حماة الإسلام ، إن سبك أحد فقال همج و بلطجية فقل نعم مافيا و همج و .... في حب وطني و الدفاع عنه ، و لا تسمح لضعيفي النفس أن يهزوك فأنت جبل لا تزعزعه الرياح :001_wub:.
الدرس الثامن : لا تدخل في مشاحنات مع حمقى فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما ، و الكلام بدون نقود و لن يزيدك أو ينقص منك شيئا فما يقولون ذلك إلا لنقص فيهم .
الدرس التاسع : فلسطين قضية العرب أجمع و قضية الدهر فمن قال لك ماذا فعلت أنت لها فقل يكفيني فخرا أنني منهج لهم ( الفلسطينيين) لكي يقاوموا فثورة بلادي هي ثان أكبر ثورة في العالم بعد ثورة الفيتنام .
الدرس العاشر : ارفع رأسك فأنت لا تهون للظروف و لا تسيرك هي بل أنت الذي تسيرها و تحدى العالم أجمع لأجل ما تؤمن به .
الدرس الحادي عشر : أنت جزائري ذو جوانب إيجابية كثيرة فكن رائدا في مجالك و أيا كان موقعك ، و احرص على أن تبعد التهديدات التي تجعلك و هويتك في خطر .
الدرس الثاني عشر : أن تكون حكيما فيما تعالج من مشاكل فلا تبالغ في تضخيم المصاعب التي تعترضك و لا تهونها .
الدرس الثالث عشر : أن تلتزم شرف كلمتك و ان تراعي ما حملته من أمانة .
الدرس الرابع عشر : أن تعتز بكرامتك و استقلالية رأيك فلا تبعهما بأي ثمن . و لا ترجع عن رأيك إلا إن رأيت وجه الحق فارجع إليه فالرجوع إلى الحق فضيلة .
الدرس الخامس عشر : ان تكون على وعي تام بالتاريخ سواء كان تاريخ بلدك او تاريخ أمتك ، و خصوصا التاريخ النضالي .
الدرس السادس عشر : أن تعي دورك في معركة التطور فلا تبدد مواهبك فيما لا يجدي نفعا .
الدرس السابع عشر : أن تؤمن بالوحدة العربية :confused1:إيمانا صادقا و بمقوماتها ، فلا يهمك كلام التافهين فكلامهم ناجم عن ضعف في أنفسهم و غيرة
هذه بعض الدروس التي نستنتجها و لا يوجد فيي جهد لكي أكمل لكم جزءا آخر من الدروس فهي و عن سمحتم لي لا تعد و لا تحصى .