يصل الأنسان الى مرحلة يكون فيها عاجز عن رد الأحسان الى أهله
تجده يتآلم ويتمنى بآن يوفقه الله ويآتي يوم يرد فيه الأحسان الى آهلـه
وهذا هو الوضع الطبيعي الى كل من يحمل معاني الأنسانيه
ولكن مع الأ سف ان هناك بعض من البشر تجرد من جميع معاني الأنسانيه
تجده بدل من رد الأحسان او على الأقل شكرآ من يستحق الشكر
(فمن لايشكر الناس لا يشكر الله)
فأالشكر لا يكلف أحد ولكن هذا الشخص وصل الى مرحله متدنيه
من الأخلاق وتجرد من انسانيته ليفاجئك برد الأحسان بآساءة
فوقتها لا تملك الأ ان تقول لها والى من على شاكلته
تجده يتآلم ويتمنى بآن يوفقه الله ويآتي يوم يرد فيه الأحسان الى آهلـه
وهذا هو الوضع الطبيعي الى كل من يحمل معاني الأنسانيه
ولكن مع الأ سف ان هناك بعض من البشر تجرد من جميع معاني الأنسانيه
تجده بدل من رد الأحسان او على الأقل شكرآ من يستحق الشكر
(فمن لايشكر الناس لا يشكر الله)
فأالشكر لا يكلف أحد ولكن هذا الشخص وصل الى مرحله متدنيه
من الأخلاق وتجرد من انسانيته ليفاجئك برد الأحسان بآساءة
فوقتها لا تملك الأ ان تقول لها والى من على شاكلته