صرختي هنا مكبوته ..
كل الحكــاية اجتمعت في كلمتين
صمت وألم وجرح عمره ما يلتئم
وكل الحكـاية أنتهت في لحظتين
الله معاك ربنا يصبرك على فراقه
وأنسى ما بيننا من غرام
بقايا جرح لـم يهنى بشفائه ..
بقايا أمل لـم تكتمل سعادته ..
بقايا غدر لـم ينسى طعنته ..
بقايا إنسان حطمه كثر الأنين ..
بقايا بسمه برغم حجم الألـم ..
بقايا روح مبعثرة بجانب الطريق ..
تاهت الـخـُـطا وتاه معاها كل فكر أو شعور ..
تاهت الـخـُـطا وتاه معاها قلب سارح فيما جرى ..
تاهت الـخـُـطا و تهت معاه ما بين واقع أو خيال ..
تاهت الـخـُـطا وأنا بين مصدق ومكذب ما اسمع وما أرى ..
تاهت الـخـُـطا فانكسرت الأبواب وتحطمت كل الآمــال ..
تاهت الـخـُـطا فلم أجد غير أوراق تلطخت بدموع القهر ..
تاهت الـخـُـطا وتهت في هذه الدنيا ما بين عاشق مجروح وعاشق مـُدان ..
تحتويني ذكراها ويحتويني طيفها ..
ويزلزلني عذابها ويحرقني صدها ..
فمتى يأتي يوم لأرد لها دينها ؟!!
لا تطلبين مني سؤال قلبي عن غلاك ..
ولا تحرجيني يا غلاي بهذا السؤال ..
ما هو سؤال صعب ولا هو محال ..
بس كيف أجاوب وقلبي بين يديك ..
أمشي من بينهم .. ولا أشعر بحكيهم ..
ما همني والله نقدهم .. ولا أهتم لزعلهم ..
ما غير أطالع بعينهم .. كني مهتم لامرهم ..
وأنا ما سالت عنهم .. ما غير اراقبك من بينهم ..
بين كل الدروب الموحشة التي سرت عليها وبين كل الظلام الذي وجدت نفسي فيه لم اعد استطيع التفرقة ولا معرفة ماذا تريدين أو ماذا أريد ؟!!..
احياناً أشعر بقربك المجنون .. وبانك تعاني من تجاهلي الغريب ..
احياناً أشعر باني غريب في دنياك .. و بانك لا تراني شيئاً بل مجرد خيال ..
أحياناً تحدثني نفسي بأن كبريائك تمنعك من البوح بما في قلبك ..
أحياناً يحدثني قلبي بانك يا كبير لم تفهم نفسك حتى تفهم من حولك !!
افهم ما يدور حولي .. أعرف ما يريد هذا وذاك لكن نبضات قلوبهم مختلفة !!
و مشاعرهم متناقضة .. يخافون من كلمة .. و يحاسبونك لأجل مواقف بسيطة !!
متى يأتي زمن نصرخ بلا خوفا من احد ؟!!
متى يأتي زمن لا نفكر بكرامة عند نبض القلب ؟!!
قيل لا كرامة في الحب ..
فلذة الحب التقاء القلوب لا جفاءها لاجل كرامة وعزة نفس ..
حروفي مشفرهـ فلا تتعب نفسك بمحاولة فك رموزها لانها من نسج الخيال
ابتدأ المشوار وبدأت حكايتي معه كان الكل صامت ما بين مستمع و نائم ..
الا أنا وصديقي حيث يريد ان يمتعنا بما يعرف عن الحب وكانه سيأتي بجديد ..
قال كل محب اناني يريد ان يكون هو الصح وفي المقابل يكون حبيبه صاحب الخطأ ..
سكت برهه من زمن والتفت الي محدقاً بعينيه يريد مني رأياً لما قال ..
قلت له المحب لن يمثل دور البطل على من يحب .. ولن يخطي غيره ليكون هو الصح ..
قلبه يجبره على ان تكون حبيبته كما يتمنى و يشتهي .. يريدها له لوحده حتى لو اصبح اناني بنظره ..
لم يعجبه كلامي فقال قرأت مقولة " إن الحب يهبط على المرأة في لحظة سكون ، مملوءة بالشك والإعجاب " لم اقتنع بما قرأت فليس الحب يبتدي بلحظة ولن يملؤه الشك إلا اذا لم يكن صادقاً ..
عجيب أمرك يا صاحبي الحب احساس صادق يأتي إلينا بلا خطط أو رغبة نحب أشخاص لم نتوقع حبهم و نعشقهم عشقاً لا ينتهي ثم اليست تلك اللحظة لحظة سكون ليس لعقلنا طاقة لايقافها او التحكم بها ..
صاحبي .. أتريد حباً أم تريد تسلطاً ؟!! أتريد احساساً أم تريد حجب راياً ؟!!
صاحبي .. دعك من هذا وذاك .. ؟!! ألست معى ان الحب دمعة وابتسامة ..
دمعة لقاء ووداع وابتسامة موعد و بسمة مشاعر .. أم تخالفنى الراي كمخالفتك لراي حبيبتك ؟!!
اتريدها مطيعة لراي لم تقتنع فيه .. أتريدها تبتسم لك وهي محطمة الفؤاد .. أتطالبها بالاعتذار وأنت مرتكب الخطأ !!
اراد الكلام لكن وصلنا لنهاية المشوار لم يعجبه كلامي ولم يغير رايه في تفكيره واصدار احكامه بل سيظل عنيداً كما عرفته و كما عاشرته
كل الحكــاية اجتمعت في كلمتين
صمت وألم وجرح عمره ما يلتئم
وكل الحكـاية أنتهت في لحظتين
الله معاك ربنا يصبرك على فراقه
وأنسى ما بيننا من غرام
بقايا جرح لـم يهنى بشفائه ..
بقايا أمل لـم تكتمل سعادته ..
بقايا غدر لـم ينسى طعنته ..
بقايا إنسان حطمه كثر الأنين ..
بقايا بسمه برغم حجم الألـم ..
بقايا روح مبعثرة بجانب الطريق ..
تاهت الـخـُـطا وتاه معاها كل فكر أو شعور ..
تاهت الـخـُـطا وتاه معاها قلب سارح فيما جرى ..
تاهت الـخـُـطا و تهت معاه ما بين واقع أو خيال ..
تاهت الـخـُـطا وأنا بين مصدق ومكذب ما اسمع وما أرى ..
تاهت الـخـُـطا فانكسرت الأبواب وتحطمت كل الآمــال ..
تاهت الـخـُـطا فلم أجد غير أوراق تلطخت بدموع القهر ..
تاهت الـخـُـطا وتهت في هذه الدنيا ما بين عاشق مجروح وعاشق مـُدان ..
تحتويني ذكراها ويحتويني طيفها ..
ويزلزلني عذابها ويحرقني صدها ..
فمتى يأتي يوم لأرد لها دينها ؟!!
لا تطلبين مني سؤال قلبي عن غلاك ..
ولا تحرجيني يا غلاي بهذا السؤال ..
ما هو سؤال صعب ولا هو محال ..
بس كيف أجاوب وقلبي بين يديك ..
أمشي من بينهم .. ولا أشعر بحكيهم ..
ما همني والله نقدهم .. ولا أهتم لزعلهم ..
ما غير أطالع بعينهم .. كني مهتم لامرهم ..
وأنا ما سالت عنهم .. ما غير اراقبك من بينهم ..
بين كل الدروب الموحشة التي سرت عليها وبين كل الظلام الذي وجدت نفسي فيه لم اعد استطيع التفرقة ولا معرفة ماذا تريدين أو ماذا أريد ؟!!..
احياناً أشعر بقربك المجنون .. وبانك تعاني من تجاهلي الغريب ..
احياناً أشعر باني غريب في دنياك .. و بانك لا تراني شيئاً بل مجرد خيال ..
أحياناً تحدثني نفسي بأن كبريائك تمنعك من البوح بما في قلبك ..
أحياناً يحدثني قلبي بانك يا كبير لم تفهم نفسك حتى تفهم من حولك !!
افهم ما يدور حولي .. أعرف ما يريد هذا وذاك لكن نبضات قلوبهم مختلفة !!
و مشاعرهم متناقضة .. يخافون من كلمة .. و يحاسبونك لأجل مواقف بسيطة !!
متى يأتي زمن نصرخ بلا خوفا من احد ؟!!
متى يأتي زمن لا نفكر بكرامة عند نبض القلب ؟!!
قيل لا كرامة في الحب ..
فلذة الحب التقاء القلوب لا جفاءها لاجل كرامة وعزة نفس ..
حروفي مشفرهـ فلا تتعب نفسك بمحاولة فك رموزها لانها من نسج الخيال
ابتدأ المشوار وبدأت حكايتي معه كان الكل صامت ما بين مستمع و نائم ..
الا أنا وصديقي حيث يريد ان يمتعنا بما يعرف عن الحب وكانه سيأتي بجديد ..
قال كل محب اناني يريد ان يكون هو الصح وفي المقابل يكون حبيبه صاحب الخطأ ..
سكت برهه من زمن والتفت الي محدقاً بعينيه يريد مني رأياً لما قال ..
قلت له المحب لن يمثل دور البطل على من يحب .. ولن يخطي غيره ليكون هو الصح ..
قلبه يجبره على ان تكون حبيبته كما يتمنى و يشتهي .. يريدها له لوحده حتى لو اصبح اناني بنظره ..
لم يعجبه كلامي فقال قرأت مقولة " إن الحب يهبط على المرأة في لحظة سكون ، مملوءة بالشك والإعجاب " لم اقتنع بما قرأت فليس الحب يبتدي بلحظة ولن يملؤه الشك إلا اذا لم يكن صادقاً ..
عجيب أمرك يا صاحبي الحب احساس صادق يأتي إلينا بلا خطط أو رغبة نحب أشخاص لم نتوقع حبهم و نعشقهم عشقاً لا ينتهي ثم اليست تلك اللحظة لحظة سكون ليس لعقلنا طاقة لايقافها او التحكم بها ..
صاحبي .. أتريد حباً أم تريد تسلطاً ؟!! أتريد احساساً أم تريد حجب راياً ؟!!
صاحبي .. دعك من هذا وذاك .. ؟!! ألست معى ان الحب دمعة وابتسامة ..
دمعة لقاء ووداع وابتسامة موعد و بسمة مشاعر .. أم تخالفنى الراي كمخالفتك لراي حبيبتك ؟!!
اتريدها مطيعة لراي لم تقتنع فيه .. أتريدها تبتسم لك وهي محطمة الفؤاد .. أتطالبها بالاعتذار وأنت مرتكب الخطأ !!
اراد الكلام لكن وصلنا لنهاية المشوار لم يعجبه كلامي ولم يغير رايه في تفكيره واصدار احكامه بل سيظل عنيداً كما عرفته و كما عاشرته