دَقَائِق فِي حَيَاتِك
الدَقِيقَة الأُولى
مَأسَاة
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب .. لاَيعلم
ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصلهُ إليه ...
الدَقِيقَة الثانِية
غبَاء!
عِنّدّمَا تُصبح بطِيبِك مكانْ يُلقى عليهِ المستغلونَ جبرتوهم و أخطائهم
لـ ـعِلمٍ مِنهم أنكـَ ( طَيبْ ) فَستَسكُت و لنّ تُواجه ..... .
الدَقِيقَة الثَالِثَة
سُخط؟
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهرة مُلتزم .. وداخِلُهُ؟.. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقهُ مَن يراَه .... .
الدَقِيقَة الرَابِعة
غَراَبه
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس
إحتراماً لكَ ... .
الدَقِيقَة الخَامِسة
خِيَانّه؟!
عِنّدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيركَ خوفاً عليهِم ووَفاء مِنكَ لهمْ .. وتصدَم !
بأَنَ أخطاءُهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاءُك أنتْ ..؟
وهـمْ! .. طاهرونَ من الخطأ ... .
الدَقِيقَة السَادِسة
فَلسّفَةَ!
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير .. .
الدَقِيقَة السَابِعة
قِنَاع؟!
عِنّدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِل بِقُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. رُغمَ رِيحهُ الطيب .
الدَقِيقَة الثَامِنة
أينْ؟
عِنّدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهِ كلَ مَحبهَ ..
فَتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ ! ..
ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسألَك ... .
الدَقِيقَة التاسِعة
wait
عِنّدَمَا تَضع الطيِبَه وَ الإحتِراَم لَهم وهُم !
وَضَعُوكَ بقَائِمَة الإنتِظَار ...
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِيَبحثُوا عَنك ؟..
الدَقِيقَة العَاشِرة
إِهَانهْ!
عِنّدَمَا تَرىَ كَلِمَة ( أَحبكْ ) بكلُ مكَان ..!
وعلىَ أَلسُن مُرَاهِقة لاَ تُقَدِرُها ,
فـَهيَ أَصبَحت مُجَرد تَرَانيِم تَسّتَعذِب الأَجواء .. .
الدَقِيقَة الحَادِية عَشر
مِزَاجِية
عِنّدَمَا نَأُخذُ أًحكامً دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائِنا
ونتَنَاساها .. مَتَى مَا عَارَضت دَوّاخِلُنا ...
لو لم تكن الحياة مؤلمة ............لما ولدنا ونحن نبكي
الدَقِيقَة الأُولى
مَأسَاة
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب .. لاَيعلم
ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصلهُ إليه ...
الدَقِيقَة الثانِية
غبَاء!
عِنّدّمَا تُصبح بطِيبِك مكانْ يُلقى عليهِ المستغلونَ جبرتوهم و أخطائهم
لـ ـعِلمٍ مِنهم أنكـَ ( طَيبْ ) فَستَسكُت و لنّ تُواجه ..... .
الدَقِيقَة الثَالِثَة
سُخط؟
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهرة مُلتزم .. وداخِلُهُ؟.. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقهُ مَن يراَه .... .
الدَقِيقَة الرَابِعة
غَراَبه
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس
إحتراماً لكَ ... .
الدَقِيقَة الخَامِسة
خِيَانّه؟!
عِنّدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيركَ خوفاً عليهِم ووَفاء مِنكَ لهمْ .. وتصدَم !
بأَنَ أخطاءُهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاءُك أنتْ ..؟
وهـمْ! .. طاهرونَ من الخطأ ... .
الدَقِيقَة السَادِسة
فَلسّفَةَ!
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير .. .
الدَقِيقَة السَابِعة
قِنَاع؟!
عِنّدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِل بِقُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. رُغمَ رِيحهُ الطيب .
الدَقِيقَة الثَامِنة
أينْ؟
عِنّدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهِ كلَ مَحبهَ ..
فَتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ ! ..
ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسألَك ... .
الدَقِيقَة التاسِعة
wait
عِنّدَمَا تَضع الطيِبَه وَ الإحتِراَم لَهم وهُم !
وَضَعُوكَ بقَائِمَة الإنتِظَار ...
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِيَبحثُوا عَنك ؟..
الدَقِيقَة العَاشِرة
إِهَانهْ!
عِنّدَمَا تَرىَ كَلِمَة ( أَحبكْ ) بكلُ مكَان ..!
وعلىَ أَلسُن مُرَاهِقة لاَ تُقَدِرُها ,
فـَهيَ أَصبَحت مُجَرد تَرَانيِم تَسّتَعذِب الأَجواء .. .
الدَقِيقَة الحَادِية عَشر
مِزَاجِية
عِنّدَمَا نَأُخذُ أًحكامً دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائِنا
ونتَنَاساها .. مَتَى مَا عَارَضت دَوّاخِلُنا ...
لو لم تكن الحياة مؤلمة ............لما ولدنا ونحن نبكي