منتدى عالم الونشريس

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم.نرجو منك تسجيل الدخول إذا كنت عضوا أو التكرم بالتسجيل في منتدانا الغالي "منتدى عالم الونشريس".
و شكرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى عالم الونشريس

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم.نرجو منك تسجيل الدخول إذا كنت عضوا أو التكرم بالتسجيل في منتدانا الغالي "منتدى عالم الونشريس".
و شكرا

منتدى عالم الونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى عالم الونشريس

منتدى عالم الونشريس منتدى بكم و لكم


3 مشترك

    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي

    djabed
    djabed


    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي 7e62751af5



    ذكر عدد المساهمات : 459
    نقاط : 5758
    تاريخ التسجيل : 27/04/2011
    العمر : 30
    الموقع : bordj bunaama
    العمل/الترفيه : utudiant

    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي Empty ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي

    مُساهمة من طرف djabed الإثنين 2 مايو - 20:23

    فقدت الحركة القومية العربية عموما ، والحياة السياسية وقواها الفاعلة في سوريا خصوصا ، رائداً بارزاً من روادها وقيادة فذة لعبت دوراً خطيراً في تشكيل تاريخها على مدى يزيد عن نصف قرن من الزمان ، في حقبة مضطربة حفلت بالتحولات والصراعات قبل أن تنتهي إلى ركودها الحالي .

    وبالطبع فإن هذه العجالة الحالية لن تفي شخصية الفقيد وأعماله حقها لأن تاريخها وأثرها متشابك بعمق مع تاريخ المنطقة ومصائرها ، وأفضل ما يقوم بذلك دراسة بحثية مفصلة يضطلع بها مركز متخصص كمركز دراسات الوحدة العربية أو غيره من مراكز الأبحاث الاستراتيجية التي تعنى بتحليل معضلات المنطقة العربية واستشراف مستقبلها ، وهي الأمور التي كرس لها الدكتور جمال الأتاسي جل حياته ولكن حتى ذلك الحين لابد من نبذة تعريفية بالأخص للأجيال الجديدة التي بعد بها العهد عن تلك المعارك الطاحنة التي كان وقودها أجيال الخمسينات والستينات والسبعينات بحثاً عن مستقبل مطلوب للأمة والوطن والانسان عنوانه الحرية والعدالة والوحدة والعيش الكريم ، هذه الأجيال التي انقطع تواصلها بفعل انكسار الأحلام الكبرى وتبعثر قوى التغيير وهيمنة القوى المضادة داخلياً وخارجياً والتعتيم الذي فرضته على تلك المرحلة ورجالاتها ونهج قلب الحقائق والوقائع بحيث أصبح العدو صديقاً والأهداف أوهاماً والمنادون بها خارج التاريخ بعد أن كانوا يصنعونه ، حتى رأينا من يقرر وفاة العروبة دون أن تطرف له عين ، أو يدعو إلى واقعية عجيبة تنظر لقبول مغتصب الوطن والإنضواء تحت ركاب سيد العالم الجديد ، يفعل بنا ما يشاء بلا تحفظ ولا حرج والأمثلة معروفة للجميع .

    * * * * *

    ولد الدكتور جمال الأتاسي عام 1922 في حمص ، في أسرة من أعرق أسرها وأكثرها تأثيراً في تاريخ سوريا الحديث ، فلقد قدمت – فيمن قدمت – ثلاثة رؤوساء مثّل كل واحد منهم رمز مرحلة أو علامة تحول .

    فهاشم الأتاسي كان زعيم الكتلة الوطنية التي قادت كفاح الاستقلال ضد المستعمر الفرنسي وكان أول رئيس لسوريا بعد استقلالها .

    والفريق لؤي الأتاسي كان رئيس مجلس قيادة الثورة التي أطاحت بحكم الانفصال في الثامن من اذار 1963 إلى حين رحيله بعد أن أزاح جناح البعث الجناح الناصري في هذه الحركة .

    والدكتور نور الدين الأتاسي كان رئيس الدولة السورية بعد حركة 23 شباط 1966 التي قادها اللواء صلاح جديد والتي أطاحت بالقيادة التاريخية للبعث ونحت بسورية منحى يسارياً متشدداً .

    وينفرد الدكتور جمال بكونه يلخص في مسيرته الحافلة مسار الحياة السياسية والفكرية في سوريا في العقود الستة الأخيرة من القرن العشرين مع استمرار تأثيره العميق فيها دونما انقطاع ، بدءا من مساهمته وهو طالب في مقاومة المحتل الفرنسي ، ثم محاولاته وهو شاب صغير الالتحاق مع نفر من زملاءه بثورة رشيد عالي الكيلاني ضد الانكليز في العراق مطلع الأربعينات ، ثم مساهمته بعد أن توسعت مداركه السياسية والفكرية خلال دراسته في فرنسا في تأسيس حزب البعث مع قادة البعث التاريخيين الآخرين كميشيل عفلق وصلاح الدين البيطار الذي سبق وأن درسوا في فرنسا أيضا وتأثروا بالنظريات القومية الأوربية ولا سيما نظرية المشيئة الفرنسية التي تركز على دور الارادة المشتركة في قيام الأمم . ثم كانت مساهمته في تأسيس الإطار التنظيمي للحركة الناصرية في سوريا في تموز عام 1964 بقيام الاتحاد الاشتراكي العربي ليقود فيما بعد جناحها الأكبر جاذبا اليه بقية الأحزاب الوطنية والتقدمية المعارضة ليتكون منها التجمع الوطني الديموقراطي بعد أحداث مطلع الثمانينات العاصفة في سوريا وليصبح رئيسه حتى وفاته .

    وطيلة هذه المسيرة الطويلة ظل الدكتور جمال الأتاسي رجل مبادىء تنسجم مواقفه مع أفكاره وقناعاته سواء كان في الحكم أو في المعارضة ، فحين انسحب البعث من دولة الوحدة التي قامت بين سوريا ومصر عام 1958 ووجه سهام نقده اللاذع لقيادتها ووقعت قيادته التاريخية على وثيقة الانفصال في ايلول 1961 كان موقف الدكتور جمال في صف الحفاظ على دولة الوحدة كمكسب تاريخي أبقى من الأشخاص والأحزاب وأهم من كل خلاف ، وانعكس هذا الموقف على جريدة البعث التي كان يرأس تحريرها فأضحت منبراً للدعوة لإسقاط الانفصال وإعادة الوحدة .

    وفي مباحثات الوحدة الثلاثية بين مصر وسوريا والعراق بعد حركتي الثامن من شباط 1963 في العراق والثامن من آذار 1963 في سوريا كان موقف الدكتور جمال الأتاسي – وهو عضو وفد سوريا في هذه المباحثات – متميزاً عن مواقف رفاقه البعثيين التي كانت منصبة على تكريس السلطة في يد الحزب وإبعاد بقية القوى عنها وضمان ذلك في دولة الوحدة القادمة ، الأمر الذي انكشف فيما بعد في محاضر جلسات المباحثات بعد انهيار ميثاق 17 نيسان 1963 الذي كان يفترض أن يؤسس لوحدة جديدة بين الأقطار الثلاثة .

    في أعقاب ذلك تخلى الدكتور جمال الأتاسي عن منصبه كوزير للإعلام في حكومة صلاح البيطار ثم ترك البعث نهائيا بعد التصفية الدموية للعناصر المشاركة في حركة 18 تموز 1963 الفاشلة التي قادها جاسم علوان الأمر الذي كرس القطيعة الكبرى بين البعث والحركة الناصرية في سوريا على الخصوص .

    ولم يغير التقارب الجزئي الذي حصل بين عبد الناصر والجناح اليساري من البعث الذي استلم الحكم بعد حركة 23 شباط 1966 ولا اعتراف الجمهورية العربية المتحدة بنظام الحكم الجديد في سوريا من معارضة الدكتور جمال وإن كان عدّل في أسلوب هذه المعارضة وأهدافها حينما سعى إلى تشكيل جبهة وطنية عريضة تستهدف انهاء احتكار الحزب الواحد للسلطة مما أدى الى اعتقاله ضمن حملة واسعة طالت عناصر من حزبه والأحزاب الأخرى .

    وبعد حركة 16 تشرين الثاني 1970 التي قادها الفريق حافظ الأسد بدت أحلام الدكتور جمال الأتاسي قريبة التحقيق بعد انفتاح النظام الجديد عربيا من خلال تشكيل اتحاد الجمهوريات العربية مع مصر وليبيا ، وداخليا من خلال تشكيل جبهة وطنية تقدمية ضمت الأحزاب التقدمية الرئيسية في سوريا ، الاتحاد الاشتراكي العربي والحزب الشيوعي السوري والوحدويين الاشتراكيين والاشتراكيين العرب إضافة الى الجزء الذي إلتف من البعث حول الفريق الأسد بعد اقصاء جناحي اليمين واليسار فيه ، وأصبح الدكتور جمال الأتاسي عضواً في القيادة المركزية للجبهة ، وهي القيادة العليا في الدولة ، وأصبح لحزبه وزراء في الحكومة ونواباً في مجلس الشعب ، وقدّم حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الذي كان في ذروة امتداده الشعبي آنذاك الغطاء السياسي للنظام الجديد بتأثير مباشر من الدكتور جمال رغم معارضة واسعة ضمن قيادات الاتحاد وقواعده كانت ترتاب في عودة البعث إلى احتكار السلطة بعد حين .

    وبالفعل تأكدت هذه الظنون خلال مباحثات وضع ميثاق الجبهة الوطنية التقدمية الذي صدر عام 1973 وهو ينص على مبدأ قيادة حزب البعث للدولة والمجتمع ويحرم النشاط السياسي على باقي أحزاب الجبهة في قطاعي التعليم والجيش ، وجاء الدستور الدائم ليكرس ذلك ولا سيما في المادة / 8 / ذائعة الصيت التي ثار حولها أعنف الجدل . وللمرة الثانية ينسحب الدكتور جمال الأتاسي من الحكم اتساقاً مع قناعاته ومبادئه ، ولكن انسحابه هذه المرة لم يكن فردياً وإنما وهو على رأس حزب سياسي ينتمي إلى تيار شعبي عريض .

    ولما آلت الأمور في سوريا أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات إلى الصدام المسلح بين النظام وحركة الأخوان المسلمين كان موقف الدكتور جمال – وهو المعارض البارز للنظام – رفض الانسياق إلى العنف والتغيير بقوة السلاح وطرح بدلاً عن ذلك أسلوب التغيير الديموقراطي نهجاً لقوى المعارضة الساعية إلى المشاركة السياسية وبالمقابل التخلي عن احتكار السلطة والمجتمع لصالح قوة سياسية واحدة كمخرج للأزمة الطاحنة ، ودعا إلى اطلاق الحريات العامة بما فيها حرية الأحزاب والعمل السياسي والاحتكام إلى الشعب وتداول السلطة من خلال انتخابات حرة ونزيهة وترسيخ مفهوم الجيش الوطني البعيد عن التحزب وتأكيد سيادة القانون والغاء الأحكام الاستثنائية ، وهي الأفكار التي شكلت بيان التجمع الوطني الديموقراطي الذي ولد في رحم تلك الأحداث الخطيرة وشمل كافة القوى المعارضة التي التفت حول تلك المبادئ ، والتي لم يشفع لها أسلوبها السلمي من التعرض للملاحقة والاعتقال المديد حتى بعد ما هدأت الأحداث بوقت طويل .

    وتبوأ الدكتور جمال الأتاسي زعامة المعارضة منذ ذلك الحين تحصنّه مكانته الدولية والعربية وسجله النضالي والفكري الحافل ، وهو الأمر الذي لم ينكره النظام فلقد أشار إليه العماد مصطفى طلاس قبل سنوات في حديث له مع مجلة روز اليوسف المصرية ، ولكنه من جهة أخرى لم يبد أية مبادرة ايجابية ملموسة حتى الآن باتجاه المطالب التي يطرحها .

    * * * * *

    لقد كان الدكتور جمال الأتاسي مثالاً بليغاً لمقولة المفكر الإيطالي غرامشي عن المثقف العضوي ، اذ لم تحل تلك المشاغل السياسية والفكرية الجسام دون ممارسته حياته المهنية كطبيب نفسي ونشاطه العلمي كأستاذ جامعي .

    ولا أزال أذكر باعتزاز كتابه عن الأمراض النفسية الذي استعنا به ونحن طلاب يفع على مدارج كلية الطب بجامعة حلب ، ولقد كان ذلك وقتها اكتشافاً مدهشاً فأبعد ما كان يخطر ببالنا أن يكون لذلك الرجل البارز مهنة غير السياسة والعمل الفكري !!

    وأعتقد أن هذه الدهشة ستتكرر لدى الكثيرين لأن عطاءه على هذا الصعيد كان فعلاً بالغ الضخامة والتأثير ، فعدا عن معاركه السياسية التي أشرت إلى بعضها فيما سبق ، فإن معاركه الفكرية لم تكن أقل حيوية وفاعلية .

    ففي البعث كان على رأس تيار منفتح على الأفكار التقدمية والحداثوية المطروحة على الساحة الأوربية ولا سيما الفرنسية ، المقتربة في بعض الأحيان من الماركسية الأوربية ، بل انتقل إلى تبيئة ونشر هذه الأفكار عبر الكتابة والترجمة ولا سيما في سلسلة ( في الفكر السياسي ) التي أشرف على إصدارها أواخر الخمسينيات وأوائل الستينات متعاوناً في ذلك مع مثقفين بارزين قوميين وماركسيين من داخل البعث وخارجه أمثال عبد الكريم زهور وياسين الحافظ والياس مرقص ، وكان لهذه الأفكار صدى واسع داخل الأوساط القومية والشيوعية على السواء سيكون لها فيما بعد دور في مد جسور كانت قد تهدمت عقب اصطدامها في تلك الفترة بسبب تضارب المصالح السياسية المحلية والدولية .

    ولم تهدأ هذه المعارك بعد انتقاله إلى الضفة الناصرية من الحركة القومية إذ لم تطل الفترة الانتقالية التي جمعت القوى والحركات الوحدوية التي نقمت على البعث لانفراده بالسلطة ونكوصه عن الوحدة مع عبد الناصر وشكلت الاتحاد الاشتراكي العربي ، فانسحب جزء من حركة الوحدويين الاشتراكيين لتعود للتحالف مع البعث ، وخرجت قيادات من حركة القوميين العرب لتلتحق بتحولات هذه الحركة إلى الماركسية ، فيما ظل الجسم الأكبر لهذه التنظيمات ضمن الاتحاد الاشتراكي العربي الذي بدأت داخله مفاعيل اختلاف المنابع الفكرية والسياسية والاجتماعية التي جاء منها كل فصيل لينشطر عشية حرب حزيران 1967 إلى قسمين يحلق أحدهما حول مفاهيم الاشتراكية العلمية والحزب والصراع الطبقي التي كان الدكتور جمال يؤكد عليها بينما تمسك الطرف الآخر بمقولات الاشتراكية العربية ورفض الحزبية . ورغم تأكيد البعض أن الخلاف الفكري المذكور انما كان غطاء للصراع على قيادة التنظيم مع قيادات كانت أسبق إلى الالتزام الناصري وكان لها موقع قيادي في دولة الوحدة مثل اللواء محمد الجراح الذي تزعم الطرف الآخر ، إلا أن الدكتور جمال استطاع أن يقدم منظومة فكرية وسياسية أكثر عمقاً وتناسقاً كفلت للجناح الذي قاده أن يصبح الحزب الناصري الرئيسي في سوريا بينما تلاشى الجناح الآخر مع مرور الوقت واستمرار ملاحقة السلطة له .

    ولقد استطاع الدكتور جمال الأتاسي تطوير مواقفه وآرائه باستمرار بفضل فكره النقدي الذي كفل له دائماً هامش تميز ضمن أي اطار انتمى إليه ، فكانت له اجتهاداته الخاصة ضمن الناصرية أيضاً بلورها في كتابه ( إطلالة على تجربة عبد الناصر الثورية وفكره الاستراتيجي ) وفي الكراسات والمقالات التي نشرها في دوريات حزبه والتجمع الوطني الديموقراطي ، حيث وسع مفهوم الثورة العربية ليشمل كل نضالات الحركات التقدمية والوطنية العربية وانتقل بمفهوم تحالف القوى الاجتماعية الذي ترتكز إليه هذه الثورة من تحالف قوى الشعب العاملة في وعاء سياسي واحد هو الاتحاد الاشتراكي العربي إلى تحالف أحزاب سياسية تمثل هذه القوى ، وقلب معادلة ارتباط الحرية السياسية بالحرية الاجتماعية التي تشرط الأولى بالثانية فطرح شعاره الشهير الحرية أولاً مقدماً بذلك السياسي على الاجتماعي ومتخففاً من التشدد الايديولوجي الذي وسم المرحلة السابقة ، مستبقاً بذلك التغيرات العاصفة التي أطاحت بالمعسكر الاشتراكي مطلع العقد الأخير من القرن العشرين التي أكدت هذا الاتجاه .

    وللحقيقة فإن مجمل الحركة القومية على المستوى العربي سارت في هذا المنحى أيضاً كما تجلى في الدورات التي عقدها المؤتمر القومي العربي حتى الآن ، والذي كان الدكتور جمال الأتاسي عضواً في أمانته العامة .

    * * * * *

    لقد أثارت أفكار ومواقف الدكتور جمال الأتاسي جدلاً واسعاً واختلف معه الكثير إلى حد العداء أحياناً ، ولكن الذي لم يختلف عليه أحد مكانته وأهمية أفكاره والفراغ الكبير الذي تركه على المستويين الوطني والقومي .
    الجزائرية
    الجزائرية


    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي Default3



    انثى عدد المساهمات : 360
    نقاط : 5693
    تاريخ التسجيل : 08/06/2010
    العمر : 31
    العمل/الترفيه : طالبة/الانترنت والمطالعة

    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي Empty رد: ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي

    مُساهمة من طرف الجزائرية الثلاثاء 3 مايو - 19:17

    جملا الاتاسي كان رجلا بكل ما تحمله الكلمة من معنى
    شكرا على المعلومات
    الحب دمعة وابتسامة....
    الحب دمعة وابتسامة....


    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي Default2



    انثى عدد المساهمات : 56
    نقاط : 5011
    تاريخ التسجيل : 01/05/2011
    العمر : 113
    الموقع : المغير
    العمل/الترفيه : كرة اليد

    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي Empty رد: ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي

    مُساهمة من طرف الحب دمعة وابتسامة.... الجمعة 13 مايو - 0:56

    مشكوووووووووووووووووووور خويا موضوع جميل
    djabed
    djabed


    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي 7e62751af5



    ذكر عدد المساهمات : 459
    نقاط : 5758
    تاريخ التسجيل : 27/04/2011
    العمر : 30
    الموقع : bordj bunaama
    العمل/الترفيه : utudiant

    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي Empty رد: ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي

    مُساهمة من طرف djabed الأربعاء 10 أكتوبر - 5:28

    ستون عاما من النضال الوحدوي والسعي للتغيير المجتمعي 69668

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 25 نوفمبر - 2:28