الكرة الجزائرية تطورت كثيرا في السنوات الأخيرة سواء من ناحية الأداء أو السلوك وفي مناسبات قليلة حتى النتائج لكن هذا ما أراه أنا شخصيا وعلى ما أظن هذا أيضا ما يراه أي مواطن جزائري لكن هذا التطور كان من الممكن أن يكون أحسن و أكبر وعندما نقول أحسن أو أكبر لا أقصد بكلامي جانب النتائج أو الأداء لأنه كما نقولها بالعامية (هاذاك ماحلبت )ولكن ما أقصده بكلامي هو ردة فعل المجتمع الجزائري
و كما يعرف الجميع أن ردة الفعل متعلقة بنسبة كبيرة بطريقة التفكير
وكما قالها أدولف هتلر ( لا تجادل الأحمق فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما )
وللتوضيح أكثر فإن النقطة التي أريد تبيينها هي أن ردة فعل المجتمع الحزائري ليست بالمناسبة وسياسة العين بالعين غالبا لا تنفع في مثل هذه المواقف وأخشى أن يعاد سيناريو مبارياتنا ضد المنتخب المصري
صحيح أنه ليس من الجيجد السكوت عن الإهانة و في غالب الأحيان يرى المهان أن السكوت علامة الرضى لكن هنا بالذات يجب أن نحسن من طريقة التفكير لأنه في نهاية المطاف الإنسان المفكر يضع دائما مصلحته في المرتبة الأولى لكن المواطن الجزائري يضع كرامته في المرتبة الأولى
وهذا شيئ جيد و أنا فخور لكون الدماء الجزائرية تجري في عروقي لكن في حالة ما إذا حدثت أية أعمال شغب أو إعتداءات على الليبيين فالمتضرر الوحيد هي كرة القدم الجزائرية وسمعة الشعب الجزائري مما سيكون من عقوبات و انتقادات لكن إذا مرت الأمور بسلام فستهدأ الأمور وسوف يحس الليبيون بخطئهم وبتفاهتهم فالمنهزم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز أو ما يعتقد بأنه فوز
ناهيك أن تمسك الشعب الجزائري بكرامته شيئ لا يختلف فيه إثنان ولسنا في حاجة لإثبات ذلك لأني أعتقد أن العالم بأكمله يعرف ذلك
في الختام أعتذر مسبقا عن أي إهانة يمكن أن يحسبها القارئ لأني كتبت لأنصح وليس لأهين
لقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( لاخير في إمرئ لم يهد إلينا عيوبنا )
ومن فضلكم أريد أن أعرف ردة الفعل التي تفضلونها في مثل هذا الموقف ؟
انتطر ردودكم
و كما يعرف الجميع أن ردة الفعل متعلقة بنسبة كبيرة بطريقة التفكير
وكما قالها أدولف هتلر ( لا تجادل الأحمق فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما )
وللتوضيح أكثر فإن النقطة التي أريد تبيينها هي أن ردة فعل المجتمع الحزائري ليست بالمناسبة وسياسة العين بالعين غالبا لا تنفع في مثل هذه المواقف وأخشى أن يعاد سيناريو مبارياتنا ضد المنتخب المصري
صحيح أنه ليس من الجيجد السكوت عن الإهانة و في غالب الأحيان يرى المهان أن السكوت علامة الرضى لكن هنا بالذات يجب أن نحسن من طريقة التفكير لأنه في نهاية المطاف الإنسان المفكر يضع دائما مصلحته في المرتبة الأولى لكن المواطن الجزائري يضع كرامته في المرتبة الأولى
وهذا شيئ جيد و أنا فخور لكون الدماء الجزائرية تجري في عروقي لكن في حالة ما إذا حدثت أية أعمال شغب أو إعتداءات على الليبيين فالمتضرر الوحيد هي كرة القدم الجزائرية وسمعة الشعب الجزائري مما سيكون من عقوبات و انتقادات لكن إذا مرت الأمور بسلام فستهدأ الأمور وسوف يحس الليبيون بخطئهم وبتفاهتهم فالمنهزم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز أو ما يعتقد بأنه فوز
ناهيك أن تمسك الشعب الجزائري بكرامته شيئ لا يختلف فيه إثنان ولسنا في حاجة لإثبات ذلك لأني أعتقد أن العالم بأكمله يعرف ذلك
في الختام أعتذر مسبقا عن أي إهانة يمكن أن يحسبها القارئ لأني كتبت لأنصح وليس لأهين
لقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( لاخير في إمرئ لم يهد إلينا عيوبنا )
ومن فضلكم أريد أن أعرف ردة الفعل التي تفضلونها في مثل هذا الموقف ؟
انتطر ردودكم